زنقة 20. الرباط
أكد الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية، السيد فوزي لقجع، اليوم الثلاثاء، أن استثناء المعاملات المنجزة عن طريق المنصات الإلكترونية من الإعفاء من الرسوم الجمركية يروم تحقيق العدالة الجبائية.
وأوضح السيد لقجع، في معرض رده على أسئلة حول الإجراءات والتدابير المتخذة لتشديد المراقبة الجمركية على الإرساليات التي تتعلق بالمعاملات المنجزة على المنصات الإلكترونية، بمجلس المستشارين، أن هناك أزيد من 4 ملايين إرسالية عبر المنصات الإلكترونية بقيمة ملياري درهم تبين أن أصحابها يتهربون من دفع الرسوم الجمركية عليها، بينما يدفع المستوردون عن طريق الحاويات رسوما بقيمة 68 في المائة عنها، مشددا على ضرورة ضمان المساواة للجميع أمام مدونة الضرائب.
وأكد الوزير المنتدب أن المرسوم رقم 2.22.438 لا يهدف إلى توسيع الوعاء الضريبي، بل حماية التجارة والصناعة الداخليتين اللتين تشغلان ملايين الأسر، مشيرا إلى أن مبادلات الأسر وأفراد الجالية المغربيةالمقيمين بالخارج لن تخضع لأي رسوم جمركية.
وكان مجلس الحكومة قد صادق، الخميس الماضي، على مشروع المرسوم رقم 2.22.438 بتغيير المرسوم رقم 2.77.862 بتاريخ 25 شوال 1397 (9 أكتوبر 1977) بتطبيق مدونة الجمارك والضرائب غير المباشرة الراجعة لإدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة والمصادق عليها بالظهير الشريف بمثابة قانون رقم 1.77.339 الصادر في 25 من شوال 1397 (9 أكتوبر 1977).
ويهدف هذا المرسوم إلى تشديد المراقبة الجمركية للإرساليات التي تتعلق بالمعاملات المنجزة من خلال المنصات الإلكترونية، عبر تغيير مقتضيات الفصل 190-ج) -2 من المرسوم رقم 2.77.862 المذكور أعلاه، بهدف استثناء صراحة المعاملات المنجزة عن طريق المنصات الإلكترونية من الإعفاء من الرسوم الجمركية عند الاستيراد بصرف النظر عن قيمة هذه الإرساليات.
الإعفاء من الرسوم الجمركية يروم تحقيق العدالة الجبائية.
اين هي العدالة الجباءية أم أنكم أصابكم الحول السياسي ،لم تعودوا ترو الأشياء كما هي ،هناك قطاعات ذات أرباح صارخة لا زالت معفاة من الضرائب، كما أن الأجراء هم من يؤدون أكبر نصيب من الضراءب زيادة عل Tvaالتي تمس حتى الماء الصالح للشرب.
دون الحديث عن كارثة الضريبة التصاعدية التي تفرض على المحروقات، و التي أصبح من خلالها المواطن هو من يدعم صندوق المقص ،،أقصد صندوق المقاصة
كفى كذبا و بهتانا المواطن سءم من سياستكم المشؤومة
لقجع اصبح من العصابة وبدأ في المذب،لانه يعرف جيدا انه لا وجود لمنتوج وطني لحمايته، هو يقصد كل الواردات التي تستورد مدام اخنوش،حتى يخلوا لها السوق و تنهب ما تبقى للمواطنين من اموال بعد ان نهب زوجها اخنوش في المحروقات
اذا مكنتهم تغيبا فنحن لسنا حمير