لقجع يقصف مرتضى منصور: التوانسة و المصريين أكثر المستفيدين من التحكيم الإفريقي طوال 20 عاماً !

زنقة 20 | الرباط

في رد ناري ، قال رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم فوزي لقجع أنه لا يعرف بشكل جيد رئيس فريق الزمالك المصري مرتضى منصور الذي هدده في شريط فيديو انتشر على مواقع التواصل الإجتماعي مؤخراً.

و أضاف لقجع في تصريح للزميلة “أشكاين” ، بالقول : ” هاذ مرتضى منصور شخصيا مكنعرفوش ومكيعرفنيش واتاصل بيا مرة واحدة على ود بوطيب باش يمشي للزمالك ويخرج من المعسكر دالمنتخب ورفضت”.

و زاد لقجع أن التهديد الصادر عن مرتضى منصور مرفوض لأنه يرفض مثل هاته الممارسات ، مشيراً إلى أن أكثر من استفاد من التحكيم الإفريقي طوال عقدين من الزمن هما التوانسة و المصريين.

لقحع قال بالحرف : ” إلى جينا نهضرو على التحكيم نشوفو شكون استافد من الألقاب طيلة العشرين سنة لأن في علمي لي ربحو ماشي من المغرب لا المنتخب الوطني في جميع فئاته السنية ولا الفرق الوطنية، وهاذي عشرين سنة نشوفو شكون ترأس لجنة التحكيم طيلة العشرين سنة بدون الخوض فمناصب الأجهزة المدبرة للكاف”.

و استرسل قائلاً : ” اقول لمرتضى ولغيره أنني كنت وراء استعمال الـVAR في النهائي و إلى كاين شي لبس على أهداف نهضة أمام الصفاقسي، فبركان تنسحب من النهائي منلعبوش حنا قابلين، ولكن لي بغا يعطينا الدروس ميسمحش لأخطاء لي تسمح لكرات تعدت المرمى بأمتار وبفضلها تأهل ميجيش يعطينا الدروس والموعضة ” في إشارة منه لمباراة الزمالك و حسنية أكادير.

و عن اتهامات الفريق التونسي الصفاقسي ، قال لقجع : ” الفندق لي كان فيه الصفاقسي التونسي بالسعيدية واتاهمو فيه فريق النهضة بالتشويش اقول، إلى كان واحد من بركان ماشي غ من النهضة دخل ليه، فنهضة بركان تنسحب من النهائي لايشرفنا اننا نلعبو النهاية وحنا مفيقين الناس فالفجر، ولكن ميعطيوناش الدروس وهما كيديرو العراسات فالفنادق لي فيهم الفرق المنافسة تا للصباح تشويشا عليها و الفندق فالتقرير الرسمي الإنذارات لي تطلقات بسبب وجود الشيشة لاغير وكننصح لاعبيه ميكرروش نفس الحادث باش يكونو فمستوى النهاية”.

رئيس جامعة الكرة ختم كلامه بالقول أن أساليب ممارسة الضغوطات النفسية على فرق الخصم تطورت وتقدمت ،  وفيما يخص الحفاوة التي طالب بها مرتضى منصور ، قال لقجع : ” أقولها دائما مرحبا بالفريق المصري الشقيق وجمهور الزمالك في بلده الثاني المغرب ومدينته وسيكونوا في ضيافة المغاربة الذين لا يحتاجون لأحد للتذكير بتاريخهم الذي يمتد إلى قرون”.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد