هؤلاء عمال و ولاة عادوا لتقلد مناصب سامية في الداخلية بعد أن عصفت بهم غضبات ملكية

زنقة 20 . الرباط

عاد رجال السلطة المغضوب عليهم ليؤثثوا لائحة العمال والولاة الذين تم تعيينهم خلال المجلس الوزاري الأخير.

فبعد سنتين من “الكراج” بسبب غضبة ملكية، عاد الوالي عبد السلام بيكرات للواجهة بعد تعيينه واليا على جهة بني ملال-خنيفرة.

والأمر نفسه بالنسبة لجلول صمصم الذي أعفي في 2015 من مهامه كوال للجهة وعامل إقليم الحسيمة، ارتقى إلى منصب وال ملحق بوزارة الداخلية تورد الاخبار.

عودة المغضوب عليهم شملت كذلك عبد الحميد الشنوري، الذي عين عاملا على إقليم خريبكة الذي سبق وتعرض لوابل من التوقيفات والتأديبات سواء داخل الإدارة العامة للأمن الوطني كوال للأمن بتطوان إلى مدير الاستعلامات العامة، أو أثناء شغله لعامل على إقليم خريبكة، ثم في ما بعد عاملا على إقليم إنزكان.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد