أنباء عن وفاة أحد الشابين الذين أضرما النيران في جسديهما احتجاجاً على مُوبديع بالفقيه بنصالح

زنقة 20 . الرباط

نقل مصدر حقوقي موثوق لموقع Rue20.Com أن أحد الشابي الذين أضرما النيران في جسديهما احتجاجاً بالفقيه بنصالح قد توفي عقب نقله للدارالبيضاء.

وفي الوقت الدي لم يتم تأكيد أو نفي الخبر من مصدر رسمي، فان الشابين كانا قد تم نقلهما على عجل من المستشفى المحلي بالفقيه بنصالح الى مصلحة الحروق بمستشفى ابن رشد بالدارالبيضاء.

وقال نفس المصدر أن مستشفى ابن رشد استقبل الشابين، فيما وضعية أحدهما جد خطيرة وقديكون توفي عقب اثر وصوله للمستشفى متأثراً بحروق من الدرجة الثانية على مستوى اليدين والوجه والرقبة.

وكان الشابين قد أضرما النيران في جسديهما احتجاجاً أمام منزل الوزير “محمد موبديع” اليوم الخميس، حيث أقدما على سكب البنزين على جسديهما واشعال النيران أمام مرأى المواطنين، حيث يُضيف مصدرنا أن الشابين معاًهم من مجموعات المعطلين على التوالي، 23 و 29 عاماً لكل منهما.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد