ها علاش سكت ‘بنكيران’ على ‘خُدام الدولة’. حَصَلَ على بُقعة بسَلا وأخرى بتمارة سجلها باسم زوجته
زنقة 20 . الرباط
تسائل المغاربة بشكل قوي حول صمت رئيس الحكومة اثر سؤاله حول رأيه في قضية “خدام الدولة” المستفيدين من بقع أرض شاسعة بالعاصمة الرباط لبناء فيلات وقُصور، لكن منبر “سياسي” الاخباري، كشف حسب مصادره، أن رئيس الحكومة حصل بدوره على بُقع أرض بكل من مدينتي سلا وتمارة.
ويُضيف المنبر، أن رئيس الحكومة والأمين العام لحزب “العدالة والتنمية” عبد الاله بنكيران يوجد ضمن الاسماء التي استفادت من أراضي ما اصبح يعرف ب” خدام الدولة”.
وحسب نفس المصدر، فان “بنكيران” استفاد هو الاخر من بقعة أرضية شاسعة كانت معدة لبناء مؤسسة تعليمة خاصة قبل ان يحولها الى منطقة لتهيئة العمارات والفيلات بسلا.
ويُضيف المنبر، حسب مصادره، أن “بنكيران حصل في ولايته البرلمانية قبل أن يكون رئيسا للحكومة، على بقعة أرضية شاسعة مقابل بقعة صغيرة تحولت الى أرضية لمنفعة عامة بمدينة تمارة، وسجلها في اسم زوجته.
وكان “بنكيران” قد صمت اثر سؤاله حول موقفه من كشف لائحة “خدام الدولة” المستفيدون من بقع أرض بمساحات شاسعة بالعاصمة.
ورفض رئيس الحكومة و الأمين العام لحزب العدالة و التنمية “عبد الإله بنكيران” التعليق على القضية التي تفجرت مؤخراً و المتعلقة بتفويت أراضي للدولة بأثمنة رمزية لوالي العاصمة الرباط “عبد الوافي لفتيت”.
بنكيران وبخ أعضاء شبيبة العدالة و التنمية الذين وجهوا له سؤالاً حول الموضوع في لقاء مفتوح معهم في ملتقى الشبيبة الوطني الثاني عشر الدي أقيم بأكادير حيث قال “لقد اصدرت بلاغاً أمس أمنعكم فيه من التعليق حول الموضوع والآن تسألونني”.
وأضاف الأمين العام لحزب العدالة و التنمية أنه ليس من الضروري الكلام لأن لغة الصمت أحياناً أبلغ و ليس دائماً ضروري أن نتكلم.
جدير بالدكر أن “عبد الاله بنكيران” يملك مؤسسات تعليمية خاصة.
قلي فكرشو العجينة حتى هو.
خيب الله مسعاه ، وأفسد عيشه كما أفسد عيش أكثر من ثلاثين مليون مواطن مغربي..
ليت قطيع الأغنام الآدمية الذين يتبعونه كالبهائم ، أدمغتهم مغسولة ، وتراهم فاقدين عقولهم، وعاجزين عن التمييز، وممنوعين من الكلام.. ليت هؤلاء يطلعون على هذه الحقائق التي لم يسبق لبنكيران أن كشف لهم عنها، والتي تبين السبب الحقيقي الذي جعله يأمرهم بالكف عن أي حديث في موضوع راضي “خدام الدولة” …
قلي فكرشو العجينة حتى هو.
خيب الله مسعاه ، وأفسد عيشه كما أفسد عيش أكثر من ثلاثين مليون مواطن مغربي..
جواب الى المعلق محمد ناجي
أكبر حولي مغمض العينين لا يتجاوز مدى بصره حد أنفه هو الذي يتنكّر لما أنجزته حكومة بنكيران لا لشيء سوى لأنه لم يستطع الحصول على مبتغاه رغم أن ما طلبه لا يمتّ للعقل والمنطق بصلة.
يا حسرة على بعض المعلقين الذين إستعملهم لوبي الفساد واللصوص لترديد شعاراتهم الفارغة من أجل العودة الى مص دم المواطن وللأسف تجد هولاء المعلقين يرددون كلامهم كالنعاج