زنقة 20. الرباط
شكل تتويج نهضة بركان بكأس الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم، والإجتفاظ باللقب مغربي لثالث مرة على التوالي، فضلاً عن بلوغ نادي الوداد البيضاوي نهائي دوري الأبطال، مادة دسمة للإعلام الدولي للإشادة بتطور كرة القدم الوطنية وبالعمل الذي قامت به الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم طيلة العشر سنوات الأخيرة.
الصحافي النيجيري الشهير “كولينز أوكينيو”، كتب في تغريدة له على حسابه على تويتر بأن الكرة المغربية تستحق الريادة وما وصلت إليه اليوم هو ثمرة العمل الكبير الذي تم من قبل الجامعة منذ سنوات.
There has been alot of shade thrown towards Morocco 🇲🇦 football but let's be honest they deserve to be where they are at the very top.
Their football development is on another scale in Africa and their teams are performing exceptionally well in the continent.
Thread: pic.twitter.com/lSGCjS5CTB
— Collins Okinyo (@bedjosessien) May 21, 2022
ذات الصحافي، شدد على أن الكرة المغربية تستحق أن تكون في ريادة الكرة الأفريقية، وأصبح الفرق المغربية رائدة أفريقياً ودائماً تجدها في نهائ إحدى الكؤوس الأفريقية أو هما معاً.
و بخصوص ريادة الكرة المغربية قارياً، كتب ذات الصحافي النيجيري، بأن 66% من الإتحادات القارية ترغب في ربط علاقات تعاون وشراكة مع الجامعة الملكية المغربية والإستفادة من الخبرة التي راكمها المغرب.
Almost 60% of federations across Africa are seeking to partnership with Morocco FA and many have chosen the country as venue for their home games.
In African football politics Morocco seat pretty at the top something they have worked for relentlessly. We got to give credit
— Collins Okinyo (@bedjosessien) May 21, 2022
وجدد التأكيد على أن عدداً كبيراً من المنتخبات الأفريقية إختارت المغرب اللعب في المغرب وإستقبال مبارياتها الاقصائية بالمغرب بفضل جودة الملاعب والبنيات التحتية الجيدة.
Morroco has developed a great strategy for Women football in areas of development, which are comprised of sporting development, financial investment and technical growth.
— Collins Okinyo (@bedjosessien) May 21, 2022
تطوير كرة القدم النسوية هي الأخرى أخذت بدورها حيزاً من تنويه الصحافي النيجيري.
وختم بالقول : إنهم إشتغلوا كثيراً ويستحقون هذه النتائج وعلينا أن نعترف لهم بهذا.