حزب ‘المقاعد السبعة’ خايف على راسو من الإنقراض:’نطالب بتيسير تشكيل الحكومة ولن نقبل حزباً آخر غير البيجيدي’
زنقة 20. الرباط
في بلاغ متناقض، اعتبر حزب ‘التقدم والاشتراكية’ أن ‘تشكيل الحكوم لا يجب أن يتنكر للإرادة الشعبية وللخيارات الواضحة للناخبات والناخبين خلال استحقاق 7 أكتوبر المنصرمة’.
ورغم ان نتائج الانتخابات قد عاقبته بعدد مقاعد هزيل وغير مسبوق في تاريخ الحزب، فان ‘بنعبد الله’ يصر على الاستوزار ضداً في الارادة الشعبية التي طالبت بابعاده من الحكومة بعدما حصل على سبعة مقاعد خلال التباري المحلي وهي حصيلة مخجلة تنذر بإنقراض الحزب مع قري الانتخابات المقبلة.
و قال بلاغ الحزب بلغة الخوف من الابعاد من ‘الغنيمة’، أنه يطالب ‘بتيسير المهمة على رئيس الحكومة المعين لتشكيل أغلبية حكومية قوية ومنسجمة، بأحزاب ملتزمة وبطاقات كفأة، على أساس برنامج واضح المعالم يمكن البلاد من مواصلة نهج الإصلاح والدمقرطة والعدالة الاجتماعية في كنف الاستقرار’.
و عبر الحزب الشيوعي عن ‘رفضه لكل الخيارات التي تروج لها بعض الأوساط، من قبيل الإفتاء بإسناد رئاسة الحكومة إلى حزب آخر غير الحزب المتصدر للانتخابات، في تعارض مع روح ونص الدستور، أو محاولة فرض مقاربة الإقصاء والتشنج والصراع، بما لا يتوافق مع النموذج السياسي المغربي الرصين، الذي نحن جميعا مؤتمنون على تحصينه وتطويره توطيدا لسلامة الوطن وضمانا لرقيه الاقتصادي والاجتماعي’.
و عاد ‘بنعبد الله’ مرة أخرى لتجديد رغبته في الاستوزار بالقول : سيواصل حزبنا، بوعي ومسؤولية وروح وطنية صادقة، مساعيه وجهوده الهادفة إلى توفير المقاربة الإيجابية والبناءة والتوافقية التي تمكن بلادنا من تجاوز الوضع الحالي والشروع في إعطاء نفس جديد للتجربة الديمقراطية المغربية وللمسار الإصلاحي والتنموي لبلادنا’.
Son métier c’est le bla bla vide et l’opportunisme c’est l’ homme typique de l’opportunisme et de l’arrivisme politique malgré des bilans calamiteux pour tous les secteurs qu’ils ont dirigés , malgré le rappel à l’ordre Royal , malgré la fonction de queue-lard qu’il remplit pour benkirane , malgré les voix protestantes au sein du parti de Ali Yaata , il continue à parler d’étapes , de consensus ,d’approche positive , du nouveau souffle , ce genre de littérature qui se répètent comme les refrains d’une chanson insipide dégoutante et amère à entendre. Cet homme est désormais banni de la scène politique malgré toutes les valises qu’il peut empoter avec lui. Notre champ politique et très malade à cause justement de ce type de personnage borné qui ne pensent qu’à leur bien être en engloutissant le bien-être collectif. Bref des parasites bannis et indésirable desquels le corps social doit être aseptisé. . ,