أنا وْخُويا وَمْرَاتو /الأسر البرلمانية البيجيدية:الرميد وخوتو وأخت الشوباني وأخت مرات الأزمي وأخت العماري
زنقة 20 | الرباط
من الغرائب التي حفل بها الدخول البرلماني الجديد هو الإنزال العائلي الكبير لأسر تنتمي لأحزاب لطالما انتقدت و هاجمت العائلات الحزبية التي سيطرت على قيادة الأحزاب.
وسقط حزب العدالة و التنمية بدوره فيما يسمى بـ”الريع العائلي” الذي جعل المغاربة ينفرون من السياسة و الإنخراط في الأحزاب السياسية حيث “أغرق” الحزب المؤسسة البرلمانية بزوجات و أصهار و أخوات و أقرباء قيادات الحزب.
ونبدأ من النائب البرلماني عن مدينة الحاجب و الكاتب العام لشبيبة العدالة و التنمية “خالد البوقرعي” الذي أدخل زوجة صهره “محمد خوجة” المسماة “ماجدة بلعربية”.
والتحقت بركب “الريع العائلي البرلماني” رئيسة مقاطعة السويسي “سعاد الزخنيني” و هي زوجة شقيق “ادريس الأزمي” وزير الميزانية و عمدة مدينة فاس .
أما عمدة الدار البيضاء “عبد العزيز العماري” فقد دافع عن دخول قريبته “سعاد العماري” التي ترشحت الى جانب شقيقتها “جميلة العماري” وهن معاً قريبات الوزير و العمدة “العماري”.
البرلمانية “فاتحة الشوباني” شقيقة الوزير السابق و رئيس جهة درعة تافيلالت “لحبيب الشوباني” بدورها ولجت البرلمان كما الحق وزير التجهيز “الرباح” صهره”أحمد الهيقي” فيما ولج كل من “الفاطمي الرميد” و “رقية الرميد” شقيقا وزير العدل “مصطفى الرميد” البرلمان.
بمنطق عندما تكون مناضلا فعلى باقي افراد العائلة ان يناضلوا في الاحزاب الاخرى والا فان الكوطة الحزبية تقتضي ان يترشح فرد واحد في العائلة هدا من جهة ومن جهة اخرى نصف هدا الخبر كدب فالسيدتين العماري لا تربطهما اية قرابة بالعمدة والوزير العماري والفاطمي الرميد هو ابن عم الوزير الرميد وليس اخوه والخلاصة عندما تناضل لسنوات في حزب ديمقراطي فمن الطبيعي ان تصل الى تلك المناصب بغض النظر عن عائلتك
** اما بالنسبة للعائلات البرلمانية الصحراوية
-حمدي ول الرشيد
-ابنه محمد
-صهره ميارة
-ابن اخته
-صهر أخيه وابن عمهم ميارة النعمة
-أما محليا ابن أخيه رئيس الجهة
– ابن أخيه رئيس غرفة التجارة
** عبد العزيز آب برلماني عن بوجدور
– ابنته برلمانية
–