زنقة 20 | الرباط
قال ماريانو راخوي رئيس الحكومة الاسبانية المنتهية ولايتها، والحزب الشعبي (يمين) إن التعاون مع المغرب سيظل من المحاور الرئيسية للسياسة الخارجية لإسبانيا.
وأوضح راخوي في كلمته التي ألقاها في إطار نقاشات التنصيب التي بدأت الثلاثاء الماضي أمام مجلس النواب (الغرفة السفلى) أن “التعاون مع الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط ، وخاصة المغرب، حول قضايا هامة مثل الأمن والهجرة” سيظل محورا رئيسيا في جدول أعمال العلاقات الدولية لإسبانيا.
وجدد مرشح الحزب الشعبي، خلال عرضه لأهم ركائز السياسة الخارجية لحكومته، إذا ما نجح في الحصول على ثقة البرلمان، التزام بلاده من أجل التقدم الاقتصادي والاجتماعي والديمقراطي لإفريقيا.