‘ترامب’ يهاجم المغرب ويصنفه ضمن الدول المصدرة للإرهاب ويصف مهاجريه بالحيوانات

زنقة 20 . الرباط

هاجم مرشح الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، “دونالد ترامب”،المغرب و صنفه ضمن الدول المصدرة للإرهابيين في العالم مشيراً إلى أن بلاده عليها وضع قيود على مهاجري وطلبة الدول، ومنها المغرب، التي فيها معدلات مرتفعة للإرهاب.

وقال “ترامب” في كلمة نقلتها عنه صحيفة “واشنطن بوست” ألقاها في تجمع خطابي أقيم في مدينة بورتلاند بولاية مين شمال شرقي الولايات المتحدة ” لن نسمح لأناس بدخول بلادنا من دول ارهابية ينبغي علينا الا يسمح لهم بالدخول لاننا نعجز عن تدقيقهم”.

http://www.youtube.com/watch?v=yxbQrUJW9FU

واعتبر “ترامب”، أن المغرب من البلدان التي تتضمن معدلات مهمة للإرهاب، إلى جانب كل من سوريا واليمن وأوزباكستان والعراق والصومال والفلبين.

وجاء ترامب على ذكر عدد من المهاجرين، ومعظمهم من دول ذات اغلبيات مسلمة كافغانستان والعراق والمغرب وباكستان والصومال وسوريا وازبكستان واليمن، كانوا قد اعتقلوا لتنفبذ هجمات او التخطيط لها او تدريب المجندين على اعداد المتفجرات او مساندة جماعات ارهابية قائلا بنبرة غضب “نحن نتعامل مع حيوانات.”

 

قد يعجبك ايضا
  1. castrofidel يقول

    سبحان الله آعبد الكريم بوشيخي …الجزائر هي أول دولة ضحية للإرهاب العالمي الذي كان يمول من طرف فرنسا وخادمتها المطيعة مملكة الضلال المغربية وبعض خنازير الأعراب….

  2. عبدالكريم بوشيخي يقول

    اريد ان اعرف لماذا استثنى دونالد ترامب الجزائر من هذه الاتهامات فاكبر دولة ارهابية و مصدرة و محتضنة للارهابيين في منطقتنا هي الجزائر على يد نظامها الحالي هناك محاولة لشيطنة المغرب و قد ظهر تحالف بين الواشنطن بوست و وزارة الخارجية الجزائرية التي وقعت معها اتفاق في الايام الاخيرة في العاصمة الجزائرية حضرته السفيرة هناك اضافة لرمطان لعمامرة و عدة وجوه امريكية في هذه الصحيفة القريبة من دوائر صنع القرار في واشنطن عنوان هذا الاتفاق هو الترويج لما يسمى مؤتمر رجال الاعمال الافارقة المزمع عقده في دجنبر القادم في العاصمة الجزائر لكن هذا العنوان يخفي الاهم و التغطية على الهدف و وسيلة خبيثة من اموال شركة سوناطراك لتكوين لوبي ضد المغرب و وحدته الترابية خصوصا و ان الادارة الامريكية الحالية ستغادر البيت الابيض لتفسح المجال لادارة اخرى فالنظام الجزائري لا يهتم بهذه الاستثمارات و لا يفقه فيها شيئا فكل ما يجيده و يبحث عنه و يموله بكل سخاء هو الاستثمار في البوليساريو و العداء للمغرب فاتمنى من الدبلماسية المغربية و المخابرات ان ينتبهوا لمناورات الاعداء و اجهاضها في مهدها قبل ان تتطور و تجلب متاعب اخرى.

    1. دانيال يقول

      لا تكن حمار بكل منا تعنيه الكلمة و بلدك يرعى و يمول الارهاب من خلال شبكات تجارة المخدرات و هدا ليس كلام الجزائر و انما في اوربا و مؤخرا صحف وازنة تطرقت للامر حتى في اسبانيا أعلنت الشرطة الإسبانية عن اعتقال مائة شخص يشتبه انتماؤهم لتنظيم “داعش”، إضافة إلى حجز 22 طنا من الحشيش القادم من المغرب، ومبلغ مليوني أورو، في إطار عملية أمنية أطلق عليها اسم “نيسي” والهادفة إلى المواجهة الاستباقية للإرهاب.

      وذكرت الأجهزة الأمنية الإسبانية أن كمية الحشيش المحتجزة قادمة من المغرب، وتم تهريبها بواسطة الزوارق السريعة، وتشتبه في أن عائدات بيعها يتم استغلالها لتمويل الجماعات الجهادية المتطرفة وعلى رأسها تنظيم “داعش”، وهو ما يعني أن تنظيم البغدادي أصبح هو الآخر يعتمد على تجارة المخدرات من أجل تنويع مصادر تمويله كما فعلت قبله تنظيمات جهادية أخرى كانت تتاجر في الأفيون من أجل الحصول على التمويل. فالعالم اصبحة قرية صغيرة و لا يمكن ان تخفي او تنفي مزارع المخدرات في بلدك التي تصدرت دول العالم في تصدير الحشيش لاخر تقرير للامم المتحدة اما الجزائر فلها الحق ان تبني علاقاتها مع الولايات المتحدة و هدا امر مشروع عكس بلدك الدي يراهن على اسرائيل و علاقاته المشبوهة مع المنظمة العالمية الصهيونية و فوق كل هدا تفتخرون بدلك

    2. ساره يقول

      و الله عندكم عقده مرضيه من الجزاير شفيكم الله منها تدعون للشفقه.. في مكان تدافع عن بلدك من كلام هذا الغبي تتهجمون ع الجزاير و تصفها بالإرهاب و أبناء بلدك يشكلون معظم إرهابي داعش و الإحصائيات موجوده. الجزاير ستبقى عقدتهم الأبديه و الله يحفظها منكم و من حقدكم و أعينكم و خليها غصه في حلوقكم

    3. ساره يقول

      الجزاير يا غبي دفعت الثمن غاليا دفاعا عن نفسها و عن كل المنطقه من الإرهاب و عمرها ما كانت حاضنه للإرهاب كمخزنك العميل و ملكيتكم الصهيونيه و الجزاير دوله كبيره في افريقيا و إذا كان كل همكم مشكله الصحراء الغربيه لأن دبلوماستكم غبيه و ضعيفه فالجزاير لها مواضيع كثيره تهتم بها مثل ليبيا و تونس و فلسطين و افرقيا و تطوير اقتصادها كدولة مهمه و استراتيجية و العالم كله يشهد لها بخبرتها و قوتها في محاربه الارهاب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد