زنقة 20. الرباط
بالموازاة مع الحملة الأمنية التي شرعت السلطات الفي تفعيلها عقب الغضب الشعبي العارم #زيرو_كريساج حول توفير الأمن والقضاء على المجرمين والعصابات المسلحة التي تنشر الذعر في المواطنين، دعا العشرات من المغاربة في ‘رسم بياني’ تم تناقله على نطاق واسع، الى عدم إستفادة المجرمين واللصوص وزعماء العصابات من العفو الملكي.
وحسب هؤلاء فان العفو الملكي، يُعيد الحالة الأمنية لنقطة الصفر، حينما يستفيد المئات من اللصوص والمجرمين منه ليعودوا لترويع المواطنين، وحينها سينهض المغاربة للغضب مرة أخرى، لتخرج العناصر الأمنية هي الأخرى لتقوم بحملات تمشيطية واعتقال المجرمين واللصوص، ويتم الافراج عنهم بعفو ملكي، وهكذا دواليك، ليتحول الأمر الى ‘دوامة’.
واعتبر المغاربة الذين أشادوا بحملات الأمن ببعض المدن، أن استفادة المجرمين واللصوص يكتنفه فساد، ورشاوي لادراج نعينة مقابل أموال، كما سبق للمجرم ‘كالفان’ مغتصب الأطفال أن تم ادراج اسمه للاستفادة من عفو ملكي.
d’abord la grâce doit être accordée à des gens qui ne sont pas emprisonnés pour des raison criminelles par ce que ce criminel a pris qq chose qui n’appartient pas au roi pour l’excuser ,la justice doit être sèvère et même dans les prisons ces pourritures doivent avoir des prison soù ils subiront des supplices par exemple ; les travaux forcés