مسؤولي الناظور يتحسسون رؤوسهم بعد فضيحة تعطيل مشاريع المَلك
زنقة 20 . الرباط
على بعد أسابيع فقط من قيام الملك محمد السادس بزيارة للمنطقة الشرقية وخصوصاً اقليم الناظور أواخر يوليوز الجاري، بدأ المسؤولين الاقليميين والترابيين يتحسسون رؤوسهم، بعدما كشفت تقارير مرفوعة للديوان الملكي تعطل عدد من المشاريع التي وقف الملك على اطلاقها دون أن تعرف طريقها للانجاز.
وحسب مصادر موقع Rue20.Com فان المشاريع التنموية التي دشنها الملك في زيارته نهاية شهر نونبر 2012 إلى إقليم الناظور، لم ينطلق منها شيء بعد؛ وهو ما سيُحدث رجة في صفوف مسؤولي الاقليم، بحيث عاد الحديث إلى فضائح مشاريع معطلة بزايو وسلوان والعروي، على وجه الخصوص، مع اقتراب موعد الزيارة الملكية المرتقبة إلى إقليم الناظور.
وطالب سكان ومنتخبون وهيآت المجتمع المدني وزارة الداخلية بفتح تحقيق في الأسباب التي تقف وراء تعثر إنجاز ثلاثة مسابح نصف أولمبية مغطاة مازالت عبارة عن أطلال إسمنتية دون تجهيز، بعد انسحاب الشركة المكلفة، بدعوى أنها انتهت من الأشغال الموكولة إليها حسب بنود دفتر التحملات.
sans une vraie justice qui doit réagir par la force de la loi quand les conditions sont bien là rien ne marchera dans ce pays et quand il ya corruption la punition peut aller jusqu’à la peine de mort et ceux qui interviennenet secrètement doivent aussi être punis.quand on apprend que les choses sont prises au sérieux tt le obtempèrera