زنقة 20. طنجة
قال عمر مورو، رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة وعضو المكتب السياسي للتجمع الوطني للأحرار بأن التجمع خرج من كل الضربات الممنهجة، الداخلية أو الخارجية، أقوى مما كان عليه.
و أضاف مورو، في كلمته الافتتاحية لأشغال المنتدى الجهوي للشباب الأحرار بجهة كلميم واد نون المنظم من طرف المنظمة الجهوية للشبيبة التجمعية، صرح عمر مورو، أن حزب “الأحرار” سيخرج في المستقبل أقوى بعون الله وإرادتنا جميعا، معتبراً بأنه حزب التحديات ولا يشتغل ولا ينجح إلا بالتحديات الصعبة.
وأكد مورو على أن الحملات المصطنعة التي يحاول البعض أن يربك بها عمل الحكومة لن تنجح لأن المغاربة واعون ولن ينجروا وراء حملات تضليل أهدافها سياسية وليست اجتماعية.
وقال مورو بأن تصدر الأحرار للانتخابات الجزئية بالحسيمة هو دليل على أن أصحاب الحملة لم ينجحوا في بيع الوهم للمغاربة، وأن الساكنة المحلية نابت عن المغاربة عامة في إرسال رسالة رمزية ذات دلالات عميقة مفادها الثقة التامة الأغلبية الحكومية وأن المغاربة لن يسمحوا بعودة من حرر قطاع المحروقات بدون رؤية واضحة وبدون آثار على القطاع الاجتماعي.
وأشاد مورو بالتعامل الراقي للحكومة مع حرائق الشمال وإعداد اتفاقية غير مسبوقة بميزانية هامة تناهز 290 مليون درهم لتعويض الساكنة عن الأضرار التي لحقتهم والحيلولة دون تكرار هاته الحوادث المؤلمة.
وختم مورو بقوله أن التحدي اليوم هو مواكبة العمل الحكومي وشرح منجزات الحكومة لعموم المغاربة وآنذاك سيتأكد الجميع بأن الحكومة الحالية حكومة العمل والانجازات.
نعود فنقول خسأتم و خسأ كذبكم و بهتانكم و رءيس عصابتكم المتوحش العنصري الذي ينهب و يقتات على مص دماء المواطن و عرق جبينه و قوت ابناءه، إنه يشكل خطرا حقيقيا على وحدة و استقرار هذه الأمة إنه حقا مصيبة حلت بهذا الوطن
عليك ان تعلم ان من تدافع عنه هو عبارة عن
شخص جشع و متوحش و ماص لدماء المغاربة و آكل لحومهم هو استغلال منصبه ليراكم ترواثه و هذا أمر لا جدال فيه و لا شك ،طمعه الخبيث و اللامحدود في 17مليار درهم من أموال المقاصة ليلة تحرير الأسعار و تواطؤه مع أصدقاءه في الحزب من أجل نيل صفة التأمين عل المحروقات التي لم يعرف الشعب المغربي عنها شيء فيما بعد ،و الآن الأرباح الخيالية و الضراءب المفزعة، داءما بتواطىء مع اصحابه و خدامه داخل الحزب الذين خدموه لما وضعوا صندوق التنمية القروية تحت إمرته دوت الاستشارة مع رءيس الحكومة بن كيران آنذاك، كل هذه مؤشرات تدل بالملموس على أن هذا الشخص و وضعية شادة جدا من تضارب المصالح.
هذا إضافة إلى سوء طالعه بالنسبة للمغاربة الذين لم يرو معه سوى الضروف المناخية الصعبة و الآن الحراءق. رجل الدولة لما يكون صادقا تكون حتى الطبيعة ميسرة معه.
هل فهمت الآن أيها البوق المأجور