زنقة 20. الرباط
مرة أخرى يمعن ديكتاتور ألعاب القوى، عبد السلام أحيزون، في إهانة ألعاب القوى الوطنية، التي ظلت ترفع العلم الوطني المغربي خفاقاً قبل مجيئه.
فبعدما جعل ألعاب القوى المغربية تندثر بشكل شبه كامل، ها هو أحيزون هذه المرة، يُهين تاريخ و ثقافة المغرب ليختزل كل شيء في الشيخات والبندير، في حفل إفتتاح تافه للملتقى الدولي لألعاب القوى بالرباط.
و عمد أحيزون الذي يرفض الرحيل عن جامعة ألعب القوى، إلى إهانة تاريخ أمة وقيادتها بحفل إفتتاح لا يليق بملتقى يحضى برعاية ملكية سامية، يفترض أنه يتابعه ملايين المهتمين عبر العالم، فكيف يتم تبخيس التراث المغربي في الشيخات، بينما عرفت مناسبات أخرى عديدة نظمت فوق أرض المملكة نجاحات باهرة.
احياؤنا عقله فيه الشيخات و الروج و الكفتة مشوية غير هذا هو في عالم آخر