زنقة 20 . الرباط
كشفت تقارير اعلامية، أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أنفقت أموالا طائلة على إعداد المنتخب المغربي للمحليين للمشاركة في منافسة عقيمة هي كأس “أفريقيا للمحليين” برواندا.
وحسب نفس التقارير فان المنتخب العقيم، كلف 3 ملايير لاعداده، فيما يتقاضى مدربه “امحمد فاخر” 36 مليون سنتيم شهرياً كأجرة.
وارتفعت المطالب باقالة “فاخر” وحذف منتخب المحليين بشكل نهائي، بالنظر لعدم تقديمه أي اضافة لتطعيم المنتخب الأول، فيما مصاريفه أصبحت باهضة.
وفي تفاصيل الفضيحة املدوية التي ستزلزل الكرة المغربية وقد تُعجل برحيل “فوزي لقجع” ومكتبه المسير، فان الناخب الوطني ‘امحمد فاخر’ كلف لوحده منذ تعيينه ناخبا وطنيا في ماي 2014 مبلغا وصل إلى 802 ملايين سنتيم، من بينها 756 مليون سنتيم كرواتب شهرية و18 مليون سنتيم كمنح للمباريات، بعد تحقيق الفريق الوطني لثلاث انتصارات وتعادل واحد في التصفيات إضافة إلى 28 مليون سنتيم تسلمها كمكافأة بعد التأهل إلى دورة رواندا.
وكلف مساعدو “فاخر” لمنتخبه ما يناهز 603 ملايين سنتيم تمثل الرواتب الشهرية ومنح المباريات ومكافأة التأهل دون احتساب المبالغ الأخرى التي تلقوها رفقة فاخر من الجامعة كمصروف للجيب وتعويضات عن التنقل.
بينما كلف لاعبو المنتخب المحلي، 618 مليون سنتيم منها 218 مليون سنتيم كمنح للمباريات و 400 مليون سنتيم تم توزيعها من قبل رئيس الجامعة “فوزي لقجع” عبارة عن مكافآت بعد التأهل إلى نهائيات الكأس الإفريقية للمحليين برواندل.
من جهة أخرى، تصل تكلفة المشاركة في كأس «الشان 430 مليون سنتيم، تشمل مصاريف كراء طائرة خاصة لنقل البعثة الوطنية إلى رواندا على متن طائرة خاصة فيما تم حجز فندق فخم للاعبين وقاعات ملكية للمدرب ومساعديه.
وختماً فان فترة الاستعدادات كلفت 750 مليون سنتيم لتغطية مصاريف المعسكرات الإعدادية العديدة التي برمجها الناخب الوطني في هذه الفترة وتكلفة التنقل إلى تونس لخوض مباريات إياب الدور الإقصائي.
e vous jure qu’à force de lire les multiples scandales qui surgissent ici et là dans différents domaines je sens la tête qui tourne et des fois j’arrive pas à assimiler ce qui se passe. Juste ds les qq minutes que je ai passé sur mon pc j’ai lu 3 scandales d’affilée, le 1er est celui de la pauvre dame que les médecins ont affirmé qu’elle est enceinte de 6 mois, puis de 9 mois et une fois le délai dépassé ils n’ont rien trouvé de mx que de lui signifier qu’il s’agit juste d’une tumeur ou je ne sais quoi; le 2ème scandale est celui de notre cher Benchemmass, Président de la 2ème chambre qui vient de gratifier ses collègue de cette fameuse chambre de bons de livraison de carburants chez Ifriquia qui rentre ds le cadre du patrimoine de notre ministre de l’Agriculture, et voilà que mnt je découvre ce scandale footballistique où un pseudo entraineur perçoit un salaire de 36 millions de cm par mois; sans compter les ^rimes et autres avantages en nature. Je crois qu’il est temps de mettre un terme à ces scandales sinon ça va exploser à tt moment car on en a maaaarrrreeee. lla yakhoud fikoum lhe9 c’est tt ce que je px dire pour le momen