‘الفيزازي’ : ‘نَعَم أتعَاوَن مع المخابرات لأنه واجبٌ شرعي وهُم عيون أمير المؤمنين في هذه البلاد’

زنقة 20 . الرباط

كشف الشيخ السلفي السابق “محمد الفيزازي” في تدوينة له على الفيسبوك، عاى هامش جِدالٍ مع المدونة “مايسة الناجي”، أنه “مُتعاونٌ مع المخابرات، معتبراً الأمر “واجباً وطنياً وشرعياً”.

وأضاف “الفيزازي” في تدوينته، أن “إن الذي يتعامل مع المخابرات مدانا أو مجرما ؟؟ أي خائنا لوطنه، و خائنا لدينه، و خائنا لشعبه ؟؟ أليس هؤلاء هم عيون أمير المؤمنين في هذه البلاد ؟؟ إذن كيف يكون أمير المؤمنين في نظرك أنت أيتها التافهة ؟؟.. عليك أن تعلمي يا مايسة أن الذي يتعامل مع مخابرات بلده هو ليس مدانا و ليس مجرما، بل يقوم بواجبه الوطني كما ينبغي أن يقوم به.. و هو واجب شرعي ابتداء إن كنت لا تعلميه”.

وحَسَب “الفيزازي” فان من ينتقد المخابرات انما ينتقد المَلك، حيث قال : “و إلا فعليك أن تديني كل المؤسسات الأمنية و الأجهزة الأمنية، و عليك أن تديني ملك البلاد، باعتبار أن هؤلاء كلهم، إنما هم جنود لهذا الملك المحبوب من قبل شعبه المغربي على رغم أنفك يا مايصة”، موجهاً كلامه للمدونة المغربية.

سسسس

قد يعجبك ايضا
  1. JAC ANA يقول

    قال الله عزوجل في من سبقونا من الأمم ولنا معهم ممن يدعون العلم وهم كما قال الله عز وجل في حقهم في سورة الجمعة : (مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ). وفي سورة البقرة ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ . )
    ويقول عزمن قائل في سورة البقرة : (أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير) وبقوله تعالى: {وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ}
    فمن ربك إذايكون ؟
    فلعل الأيام تكشف عن المزيد من خلف ذلك القناع ونحن ننتضر

  2. amin يقول

    شكام

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد