زنقة 20. الرباط
قال المٓلك محمد السادس في خطاب العرش ليومه الأحد بالحسيمة : ‘أحس أن شيئا ما ينقصنا، في المجال الاجتماعي’.
و أضاف المٓلك محمد السادس في خطاب العرش ‘إن الشأن الاجتماعي يحظى عندي باهتمام وانشغال بالغين، كملك وكإنسان. فمنذ أن توليت العرش، وأنا دائم الإصغاء لنبض المجتمع، وللانتظارات المشروعة للمواطنين، ودائم العمل والأمل، من أجل تحسين ظروفهم’.
وشدد المٓلك بالقول : ‘وإذا كان ما أنجزه المغرب وما تحقق للمغاربة، على مدى عقدين من الزمن يبعث على الارتياح والاعتزاز، فإنني في نفس الوقت، أحس أن شيئا ما ينقصنا، في المجال الاجتماعي’.
ويضيف المٓلك : ‘وسنواصل العمل، إن شاء الله، في هذا المجال بكل التزام وحزم، حتى نتمكن جميعا من تحديد نقط الضعف ومعالجتها…فحجم الخصاص الاجتماعي، وسبل تحقيق العدالة الاجتماعية والمجالية، من أهم الأسباب التي دفعتنا للدعوة، في خطاب افتتاح البرلمان، إلى تجديد النموذج التنموي الوطني’.
و قال الماك : ‘فليس من المنطق أن نجد أكثر من مائة برنامج للدعم والحماية الاجتماعية من مختلف الأحجام، وترصد لها عشرات المليارات من الدراهم، مشتتة بين العديد من القطاعات الوزارية، والمتدخلين العموميين.
وبالإضافة إلى ذلك، فهي تعاني من التداخل، ومن ضعف التناسق فيما بينها، وعدم قدرتها على استهداف الفئات التي تستحقها.
فكيف لهذه البرامج، في ظل هذا الوضع، أن تستجيب بفعالية، لحاجيات المواطنين وأن يلمسوا أثرها ؟
ولا داعي للتذكير هنا، بأننا لا نقوم بالنقد من أجل النقد، وإنما نعتبر أن النقد الذاتي فضيلة وظاهرة صحية، كلما اقترن القول بالفعل وبالإصلاح.
ملايير
والخلل في الوسائط
يود نزاء على كبر سنهم لا مساعد لهم
وارامل في محنة لقمة العيش
واطفال قست عليهم الاوضاع الاسرية وققسى عليهم الزمن
لما تصل المساعدات عبر الاحصاءات وبقوة القانون لا احد يعترضها
حتى الطفل يصبح في آمان ومحصن من التشرد والجرائم
ولا احد يولد مجرما او فاسدا او طائشا
وانما يكبر فيجد نفسه في عمق الفساد مرخما لا اختياريا
كتبنا ونقلنا ما عايناه
فكنت الاب الحنون والاب الرحيم بأبناء شعبك
ليس كمثل من يعتنون بأبنائهم ويزجون بأبناء الشعب في السجون
انتقاما وعجرفة وغرور
حفظك الله بالذكر الحكيم
وبانصافنا نتمنى من الله ان يسعدك في الجنة
وان يحمي ابننا الامير المولى الحسن
ابنتنا خديجة (حفيدة جدتنا خديجة ام المؤمنين)
وحفظ الله ابناء المغرب من كل مكروه
ومن كل حاقد مجرم