زنقة 20. الرباط
دعا عشرات المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي، الى اطلاق سراح معتقلي ‘حراك الريف’ و القبض على الوزراء الذي بذروا المال العام وأثبتت التقارير تقصيرهم في خدمة الصالح العام ورغم ذلك لازالو أحراراً.
واعتبر هؤلاء أن الأحكام السجنية القاسية في حق معتقلي ‘حراك الريف’ يستحقها هؤلاء الوزراء الذين أعفاهم المٓلك بعد ثبوت التهم في حقهم بأدلة دامغة لقضاة المجلس الأعلى للحسابات.
وقال الاعلامي ‘يوسف ججيلي في تدوينة له :
’20عاماً للشباب؟! بهذا المنطق فالمكان الطبيعي للوزراء، الذين تم إعفاؤهم وعزلهم من طرف الملك بسبب مشروع منارة المتوسط، مكانهم الطبيعي هو السجن بأحكام تصل إلى 40 سنة’.
و أضاف ذات الاعلامي على متن تدوينته :
‘إذا كان الملك قد أقر بأن هناك اختلالات وأمر بفتح تحقيق وأعفى الوزراء، فلماذا اليوم الحكم بهذه القساوة على شباب الريف؟’.
. الملك يعرف أن شعبه فقد الثقة في الكل، لذلك نتوجه إليه اليوم باعتباره حكما فوق الجميع، راجين، من الله ومن جلالته، أن يصدر عفوه السامي على جميع المعتقلين في أقرب الآجال، لأن مسؤولية ماحدث مشتركة بين الجميع. أتمنى صادقا أن نتجاوز لحظات الحزن هاته بكل سرعة بتدخل ملكي، لأن المغاربة لحمة واحدة عندما يتعلق الامر بالوطن، ولكم في المونديال خير دليل.
#الحرية_للمعتقلين.
نعم العفو
العفو هو السبيل
لانهاء معانات الاسر
العفو اسدنا
وانت اهل لذلك
لانهاء مئاسي العائلات
هم اخطأوا
وانت اسدنا اب لكل طفل مغربي