زنقة 20. الرباط
وضع الاعلامي ‘محمد التيجيني’ الأصبع على الداء حينما وجه قصفاً قوياً للجهات المسؤولة في الدولة حول الأمن و دعا الى ضرورة اعادة النظر في سياسات التنمية والتعليم.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد
السلام سي التيجيني
نعم تحليل واقع مر
لا يعقل فضاءات تبنى عمارات
وقهوة بنيت فوق طروطوار (كيف رخصت وكيف تستغل مساحة كبيرة جدا وكيف حفظت و بالقانون)
ولنرجع على التهيئة تفصل على مطالب بارونات الاراضي و الشوارع
وهدا ليس بشؤم انما مع الاسف الواقع
ولتغيير الواقع لا يجب ان نبقى من المتفرجين
كل كفاءة لازم تدخل البلاد وتقدم خدمتها باسرار
لا يمكن لصاحب الجلالة ان يعمل وحده
ولا نقصي الرجال الدين يعملون بجد في خفاء (تحية لهم)
مثل هده الخرجات او غيرها تساعد على تحليل الوضع
لا نريد النقد عن بعد
الدخول و الخوض و المشاركة في المعمعة
مع الاسف كان في امكاني اجابة سيدة كانت تلفظ بكلمات في حق سيد البلاد
وتقول انها تربت في مدارس اوربية
ومن التربية ان لا تلفظ بمثله هده الكلمات
وان كان لها راي اخر تدلي به بدون الخروج عن الادبيات
لانها تستفز مشاعر المغاربة
وكان في امكاني الرد عليها ردا على طريقتها ولكن اخلاقي منعتني من دلك
تربتها اوربية
اي تربية هده
من له ملاحظة فاليقلها و لكن بدون تطاول على سيد البلاد
ومن نعم البلاد الملكية
نعم للتغيير
نعم للحقوق الدستورية
نعم لمساعدة الشباب
وان كانت تنقد سيد البلاد هل تريد ان تاخد مكانه ؟
ولهدا كلامك سيد التيجني في الصميم
والتغيير يبدا مني و منك ومن ينتقدون عن بعد بدون مشاركة التغيير
النضال صبر و وطنية
لا المساس بالوطن ورموزه
نحب جميع المغاربة داخل وخارج الوطن
ولا نقصي احد
وعلى المواطن المشاركة في التنمية ومستقبل بلده