مغاربة يتسائلون: ‘كيف أصبح ‘الشوباني’ مليونيراً يسكن الفيلا ويقود مرسيديس بـ80 مليوناً بعدما كان مُعلماً براتب هزيل؟’
زنقة 20. الرباط
تناقل عشرات النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لـ’الحبيب الشوباني’ أيام كان مُعلماً بالرشيدية، برفقة أحد زملائه في المهنة داخل إحدى المؤسسات التعليمية.
و تسائل الفيسبوكيون عن مصدر ثروة ‘الشوباني’ التي ظهرت فجأة، حيث أصبح يملك فيلا فخمة بالعاصمة الرباط ويقطن بقصر أثري بالرشيدية فيما يتناوب على قيادة سيارتين فارهتين من نوع المرسيديس و الفولكسفالن ‘توارك’ وهي السيارات التي يتجاوز ثمن الواحدة 80 مليون سنتيم.
وتسائل المغاربة في تدوينات لهم مرفوقة بالصورة التي توثق لفترة امتهان ‘الشوباني’ للتعليم قبل أن ينتقل للسياسة ليتحول لمليونير بعدما مر بتجربة وزير ليصبح ئيس جهة.
وحسب ذات الفيسبوكيين فان ‘الشوباني’ الذي لم يكن راتبه الشهري يتعدى 2900 درهم، تسلق بشكل غير مفهوم سلم المليونيرات ليتحول لمالك لفيلا بالعاصمة و أخرى بالرشيدية و التردد على فنادق خمسة نجوم بسيارات فارهة، في الوقت الذي تخنق الديون رجال ونساء التعليم لاقتناء شقة اقتصادية من 50 متراً.
في الواقع أن هذا يحتاج إلى فتح تحقيق ، وهو إجراء قانوني لا يمكن لأحد أن يعترض عليه، لمعرفة مصدر أو مصادر ثروته … وهذا جاري به العمل في العالم كله .
انه من الصحابة (صحابة بنكيران ) فهو مبشر بجهنم ان شاء الله فقد سرق امرأة من زوجها و سرق اموال المجتمع المدني و الان يسرق اموال افقر جهة في المغرب كل هدا بتشجيع و حماية من زعيم العصابة ورئيسها المسمى بكيران الدي ساهم في تصفية المناضل الاتحادي عمر بنجلون