زنقة 20 ا الرباط
أكد محمد السيمو البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار بدائرة إقليم العرائش، أن “الهجوم الذي يتعرض له رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، والأحكام المسبقة في الأونة الأخيرة غير منطقيان ولا يمكن فهمها؛ لأن الحكومة لازالت في سنتها الأولى ولايمكن محاسبتها، مشيرا إلى أنه “رغم ذلك قامت بعدة إنجازات كبيرة على المستوى الإقتصادي والإجتماعي”.
وأضاف السيمو في تصريح لRue20، أن “حزب العدالة والتنمية يحرض كتائبه على مواقع التواصل الإجتماعي للهجوم على رئيس الحكومة عزيز أخنوش بخصوص ارتفاع أسعار المحروقات في هذه الظرفية، بعد مرارة الهزيمة المدوية في الإنتخابات الأخيرة، مشيرا إلى أخنوش هو “الآن رئيس للحكومة وليس رئيس شركة، وكل ما يروج ضدد يدخل في إطار حملة سياسية لتشويه سمعته، وهو رئيس حكومة ناجح”.
وشدد السيمو على أن “جيشا من الحسابات الوهمية يستخدمها النظام الجزائري ويمولها بالملايين لضرب رئيس الحكومة المغربية وإثارة النعرات داخل المجتمع المغربي لتجييش المغاربة ضد مؤسسات الدولة لأهداف سياسية”.
وحمل السيمو، مسؤولية ارتفاع أسعار المحروقات لرئيس الحكومة السابق عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية الذي حرر أسعارها وصفق له من يتكلمون اليوم، في إشارة إلى نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والإشتراكية والنائب البرلماني محمد أوزين، مشددا على أنه “بدل الصراخ اليوم كان لابد لهما معارضة بنكيران خلال مشاركتهما في حكومته لوقف تحرير الأسعار” ، داعيا “بنكيران للإعتكاف في المسجد خصوصا في هذا السن”.
وتابع السيمو، أن “رئيس الحكومة وجد عددا من التحديات أثناء توليه رئاسة الحكومة متمثلة في تداعيات كورونا والجفاف وحرب أوكرانيا ومع ذلك قام بمجهودات كبير لمواجهة هذه التحديات”، مشددا على أن “هؤلاء المهاجمين يرديون إلصاق أي شئ برئيس الحكومة للتغطية على فشلهم في تدبير الشأن العام في السنوات الأخيرة”.
ما هذا الهراء ما هذه السخافة أيها البوق المأجور، كل دخل الجزائر في غضب و امتعاض و الغبن و الظلم الذي يمس المواطن المغربي من جراء السياسة الاحتكارية العنصرية المتوحشة و الهجوم على قوته و قوت ابناءه ،التي يقودها رئيس عصابة الأشرار و الحكومة ،ما معنى أن سعر النفط ينخفض و كل الدول في العالم تتخذ إجراءات لمحاربة هذا الغلاء الفاحش و رءيس عصابتكم يراكم الملايير.
هذا حرام و مص الدماء و اكل لحم و عظم المواطن
ها فهمت أيها البوق المأجور