زنقة 20 . الرباط
فقد فجأة الشيخ السلفي السابق “محمد الفيزازي” صوابه، ليتحول من “شيخ يُصلي بالملك” الى شرطي أخلاق يُهاجم يُمنة ويُسرة رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
و وصل الحد بالشيخ السلفي الدي قضى سنوات خلف القضبان،بسبب اتهامه بالوقوف رفقة متشددين وراء تفجيرات الدارالبيضاء الارهابية، وصل به الحد الى رَمي مدونة مغربية بتهم يُعاقب عليها القانون وهي “السب والشتم أمام العلن”.
وأقدم “الشيخ” على مهاجمة المدونة “مايسة الناجي” بالنبش في ماضيها الشبابي، ليأتي بصورة وهي بدون حجاب، عارية الرأس، ليُكيل لها تُهماً لا تليق بشيخ يحملُ لِحية وهي “التعري”، رغم أن دلك من الماضي وأقلعت عن التبرج.
ونجحت “مايسة الناجي” الى جر “الفزيزاي” للكشف عن عدد من مساوءه حسب الفيسبوكيين، بينها “لسانه المليء بالسب والشتم وهو الحامل لكتاب الله كما يدعي”.