صحفية ‘دوزيم’ المتدربة تفجر قنبلةً من العيار الثقيل و تفضح مسؤولاً سياسياً أخلف وعده لها بالزواج بعدما تحرش بها

زنقة 20 . الرباط

في الوقت الذي مازالت قضيتها مع المدير العام للقناة الثانية “سليم الشيخ” في ردهات المحاكم و أقسام الشرطة فجرت الصحفية المتدربة السابقة بالقناة الثانية “سلوى بوشعيب” قنبلةً من العيار الثقيل بعد أن اتهمت مسؤولاً سياسياً في أحد الأحزاب المغربية بإخلاف وعد الزواج منها و التحرش بها عبر رسائل كان يبعثها لها.

و نشرت ذات الصحفية مقتطفاً من أحد الرسائل التي كان يبعثها ذات المسؤول السياسي لها عبر موقع التراسل “جي مايل” حيث كتب لها يقول سنة 2013 ”  مع اختلاف الأشخاص و الظروف و أنت تعرفين هذا جيداً أن ما كان بيننا و خاصةً من جهتي كان صادقاً جداً ..وأقسم بالله أنه كان صادقاً و لم أقم بأية مسرحية و خاصة أنك حبي الأول و الأخير و سأعيش عازباً طوال حياتي..”.

وعلقت الصحفية المتدربة “سلوى بوشعيب” على نص رسالة “المسؤول السياسي” بالقول ” يوم بعد يوم كنزيد نتأكد باللي الذكور اللي عندنا فهاد البلاد مراض نفسيا!!! هادي وحدة من الرسائل اللي كان صيفطها لي داك “المسؤول السياسي” في اخر تواصل بيني و بينو حتى كنتفاجأ انا و بعض الاصدقاء بالظهور ديالو فجأة من بعد تفجير قضية دوزيم و كيدعي اشياء وهمية علي لا اساس لها من الصحة في محاولة منه للنيل مني و من تشويه سمعتي و للتملق و لحس الكابة لفيصل العرايشي و سليم الشيخ من جهة اخرى على الله يتحقق الحلم ديالو و يعطيوه ادارة شي قناة من بعد ما تورط سابقا فقضايا الاختلاس المالي فالقناة اللي كان كيشتغل فيها فإحدى الدول العربية قبل ما يتم الطرد ديالو من بعد عامين و هو محبوس تما على ذمة التحقيق!!”.

و ختمت ذات الصحفية تدوينتها بالقول ” انا كنعرف اللي كيبغي شي حد بالصح كيحافظ عليه ماشي كيآذيه على قبل مصلاحتو! واش هادو هوما المسؤولين اللي غادي تعول عليهم البلاد؟! آش هاد …؟! دابا عاد عرفت علاش صاحب الجلالة عين الدكتور سعد الدين العثماني على رأس الحكومة كنصحكم تمشيو تاخدو عندو موعد فالعيادة ديالو على الله يجيب الشفاء.. حالتكم صعييييييبة! الله يعفو عليكم و صافي!”.

قد يعجبك ايضا
  1. مواطن يقول

    la yster okhlas

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد