خطير. الجناح المُسلح لـ’البيجيدي’ يدعو لقطع رأس صحافي بـ’الأحداث المغربية’
زنقة 20 | الرباط
قالت جريدة الأحداث المغربية ، إن أحد أعضاء ما أسمتها بالكتائب الإلكترونية لحزب العدالة و التنمية هدد مدير الجريدة “المختار الغزيوي” بالقتل و قطع الرأس وذلك عبر تدوينة نشرها على الفايسبوك.
وقالت الجريدة عبر موقعها الإلكرتوني أن التدوينة الفيسبوكية “مثلما اطلعنا عليها وهي صادرة عن واحد من كتائب البيجيدي الإلكترونية وسنترك كل ذي مسؤولية أمام مسؤوليته، فبعض اللعب الخطير نهايته لن تكون إلا وبالا علينا جميعا تدوينة يطلب فيها هذا الشخص، الذي أخفينا إسم بروفايله حفاظا عليه رغم أنه لم يفكر فينا وفي صدى التدوينة على أسرنا، بتطبيق حد قطع الرأس في حق مدير الأحداث المغربية المختار لغزيوي فقط لاختلاف في الرؤى السياسية”.
ويأتي هذا بعد فضح الجريدة للعلاقة التي جمعت بين قياديي حركة التوحيد و الإصلاح و كذا تفاصيل ما أسمته بفضيحة أخلاقية محتلمة تجمع بين القيادي في العدالة و التنمية “عبد الله بوانو” و البرلمانية عن ذات الحزب “اعتماد الزاهيدي”.
للأسف ليس هناك أي مؤشر يدل على أن البلد في بداية الخروج من مأوى التخلف و مرتع الخرافات….على كل حال الأمم العربية لا زالت تعيش على خرافات الماضي . ما لم تتخلص من هذه الخرافات ستظل هكذا تعيش مجتمعاتها في تخلف إقتصادي و سياسي وثقافي وعلمي و أخلاقي…إلخ… إلى يوم القيامة…..نعم…مازال ينتظر الدول العربية عملا جبارا لتتخلص من الشوائب و الخرافات التي تعيق نموها الإقتصادي والأخلاقي والتكنُلوجي، وبناء إقتصادات قوية حتى تخرج مجتمعاتها من الظلمات إلى النور، و القضاء على الإستبداد و الفساد….. و وجب التصدي لكل من يروج الخرافات بإسم الدين لقضاء مآربه….
الكثير من المسلمين العاديين اختلط عليهم الأمر ما بين الإسلام الحقيقي و ما بين الثرات الإسلامي، هذا الأخير مليء بالمغالطات و الخرافات التي تم دسها في الإسلام لأغراض سياسية محضة (و منها “صحيح”البخاري) ، و هكذا، و عبر الأزمنة ، صنع الساسة إسلامهم على المقاس، إسلاما يخدم مصالحهم، لكنه، كنسخة مشوهة، خرب أجيالا و أجيالا من المسلمين…و لا زال يخرب الى يومنا هذا و الدليل ما يحدث من دمار و خراب في بلاد المسلمين دون غيرهم على هذه الكثير من المسلمين العاديين اختلط عليهم الأمر ما بين الإسلام الحقيقي و ما بين الثرات الإسلامي، هذا الأخير مليء بالمغالطات و الخرافات التي تم دسها في الإسلام لأغراض سياسية محضة (و منها “صحيح”البخاري) ، و هكذا، و عبر الأزمنة ، صنع الساسة إسلامهم على المقاس، إسلاما يخدم مصالحهم، لكنه، كنسخة مشوهة، خرب أجيالا و أجيالا من المسلمين…و لا زال يخرب الى يومنا هذا و الدليل ما يحدث من دمار و خراب في بلاد المسلمين دون غيرهم على هذه الكثير من المسلمين العاديين اختلط عليهم الأمر ما بين الإسلام الحقيقي و ما بين الثرات الإسلامي، هذا الأخير مليء بالمغالطات و الخرافات التي تم دسها في الإسلام لأغراض سياسية محضة ، و هكذا، و عبر الأزمنة ، صنع الساسة إسلامهم على المقاس، إسلاما يخدم مصالحهم، لكنه، كنسخة مشوهة، خرب أجيالا و أجيالا من المسلمين…و لا زال يخرب الى يومنا هذا و الدليل ما يحدث من دمار و خراب في بلاد المسلمين دون غيرهم على هذه الأرض…ثم إن شيوخنا و شيخاتنا لا يقرؤون من الدين إلا ما يشبع نزواتهم الحيوانية.
un peuple qui croit au charlatans n’est pas digne de la démocratie,au lieu d’imposer à l’état de se démocratiser et de renouveller la constitution on s’attaque au journalistes et réactive la violence comme si eux ont des chars et des avions et les autres n’en ont pas ,mentalité des bédoins.comment admet-on qq 1 comme élu qui va nous régresser des decennies et nous impose des décisions sans même concertations avec les gens concernés.une seule chose c que le PJD sait bien que les étudents et les femmes divorcées vont dégager une conversations qui amplifiera ce qu’on considére des réformes mais on nuit à tt un peuple ;la caisse de compensation,les retraites ,droit à la grève etc etc.sans parler bien sûr desendettements et la soumission au banque mondiales ni école,ni hopitaux ,le chômage …..je vois pas comment cesgens soutiennent leur bourreau,la manipulation par la religionaveugle-elle les gens à ce point!!!!réveillez-vous avant qu’il soit trop tard