ما كدبوش هاد الأجانب. عجبوهوم قطارات المغرب حيت بالنسبة لهم نوسطالجيا كترجعهم لحنين الماضي لسنوات الثمانينات إذا لم يكن قبل. ولربما كيفرحوا حيت كيشوفوا القطارات المهترئة ف المغرب وكيحمدوا الله على بلادهم وتجهيزاتهم و كيشكروه حيت هاد القطارات دياوالنا نقارضو عندهم واللي ممكن تصلاح فقط حاويات للأزبال وفي الصيف نقدروا نسميوها حمام بلدي ولا صونا خصوصا مع الإكتضاض ناهيك على أنها كتعلمنا الصبر بكثرة التأخيرات. أما بالنسبة للمغاربة فحيثما حلت الكاميرا ظهرت البشاشة و أصبح العام زين 🙂 الله ينعل اللي ما يحشم.
ما كدبوش هاد الأجانب. عجبوهوم قطارات المغرب حيت بالنسبة لهم نوسطالجيا كترجعهم لحنين الماضي لسنوات الثمانينات إذا لم يكن قبل. ولربما كيفرحوا حيت كيشوفوا القطارات المهترئة ف المغرب وكيحمدوا الله على بلادهم وتجهيزاتهم و كيشكروه حيت هاد القطارات دياوالنا نقارضو عندهم واللي ممكن تصلاح فقط حاويات للأزبال وفي الصيف نقدروا نسميوها حمام بلدي ولا صونا خصوصا مع الإكتضاض ناهيك على أنها كتعلمنا الصبر بكثرة التأخيرات. أما بالنسبة للمغاربة فحيثما حلت الكاميرا ظهرت البشاشة و أصبح العام زين 🙂 الله ينعل اللي ما يحشم.