ريال مدريد يستعيد رسمياً الهداف ‘مُوراتا’ من يوفنتوس الايطالي

زنقة 20 . وكالات

ودع الإسباني ألفارو موراتا يوفنتوس بخطاب مفتوح إلى إدارة وجماهير النادي الإيطالي بعد إتمام صفقة عودته إلى بيته الأصلي ريال مدريد.

وكان موراتا البالغ من العمر 23 عاما قد انتقل إلى تورينو صيف 2014 بعد صعوبات واجهها للعب كأساسي في صفوف الفريق الأول لريال مدريد لكن العقد الذي ارتبط به مع يوفنتوس كان يعطي الأحقية لريال مدريد لاسترجاعه مقابل شرط جزائي فعله النادي الإسباني ليستعيد لاعبه مقابل 30 مليون يورو.

وأثبت مورتتا جدارته بشكل كبير بعد انتقاله إلى الحمير الوحشية حيث نجح في مساعدة الفريق في الاحتفاظ بلقب السيريا ايه لموسمين متعاقبين كما نجح في تسجيل أهداف غاية الأهمية في مشوار الوصول إلى نهائي دوري الأبطال موسم 2014-2015.

ص

وأثبت مورتتا جدارته بشكل كبير بعد انتقاله إلى الحمير الوحشية حيث نجح في مساعدة الفريق في الاحتفاظ بلقب السيريا ايه لموسمين متعاقبين كما نجح في تسجيل أهداف غاية الأهمية في مشوار الوصول إلى نهائي دوري الأبطال موسم 2014-2015.

موراتا ترك لزملائه الخطاب الوداعي الذي يحوي شكره للجماهير الوفية التي طالما سادته مع شكر لزملائه الذين ساعدوه للتأقلم مع الأجواء الإيطالية… وفيما يلي نص الخطاب: “أهلا، ليس من السهل علي أن أكتب هذا الخطاب.. في البداية أحب أن أوجه شكري لكل من ساندني وعاملني بلطف لجعل المدة التي قضيتها في تورينو وقتا سعيدا ورائعا.

شكر خاص لأندريا أنيلي وبافل نيدفيد وجون إلكان وجوسيبي ماروتا وماتيو فيبريس وبالذات فابيو باتريسي وخافيير ريبالتا.. شكرا لجميع العاملين في هذه المؤسسة العظيمة التي تدعى يوفنتوس وكل فرد فيها. بالطبع لن أنسى الجماهير الرائعة التي ساندتني من كل أرجاء العالم بدعم متناه، سأفتقدكم جميعا.. شكرا للطاقم الفني والتدريبي لدفعي للأمام ومساعدتي في أن أصبح لاعبا أفضل كل يوم.. شكرا لزملائي على المساندة الدؤوبة والدعم الشامل والأيام الرائعة التي قضيناها سويا.

في قلبي سأبقى دائما يوفنتينو في كل مكان ولن يستطيع أحد أو شيء ما تغيير ذلك، ودائما ما سأفتخر أني ارتديت قميص يوفنتوس وحملت شعاره في يوم من الأيام.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد