زنقة 20 . متابعة
مع حلول الفاتح من يناير 2016، وجد حوالي 3 ملايين مواطن، وضمنهم عدد كبير من مهنيي النقل أنفسهم أمام وضع حرج جدا.
ومع بداية الأسبوع الأول من السنة الجديدة فضل عدد كبير من المتأخرين عن موعد التجديد ركن سياراتهم في انتظار اتضاح الرؤية، فيما سارع آخرون إلى مراكز تسجيل السيارات لمعرفة هامش الغرامات الواجب أداؤها عن التأخير، مع الأمل في صدور قرار وزاري يشكل طوق نجاة للمتأخرين عن الركب.
الوزير المنتدب لدى وزير النقل محمد بوليف حمل السائقين المسؤولية في تهاونهم وأعلن عن اتخاذ القرار الملائم بعد اجتماعات للتقييم.