ربابنة لارام ضصرو ناضو مشاو يستقواو بالدزاير وجنوب أفريقيا باش يهاجموا شركتهم الوطنية لي ولاو بفضلها مليونيرات
زنقة 20. الرباط
دخل ربابنة الخطوط الملكية المغربية، في نفق مظلم بعد اللجوء الى ربابنة الجارة الجزائر ودولة أخرى تعادي المغرب هي جنوب أفريقيا، للدفاع عنهم داخل وطنهم، و هذا ما وصفه متتبعون بـ’’السيبة’’ في وقت تعاني فيه جل الشركات العالمية من أزمة كورونا، بالرغم من ذلك لم تلجأ إلى جهات خارجية للدفاع عنها.
ووفق ذات المصادر، فان الربابنة المغاربة راكموا ثروات كبيرة، و حولوها لحسابات بنكية بفرنسا، تقدر بالملايين من العملة الصعبة، مما يجعل المغرب يفقد سنوياً مبالغ كبيرة من العملة الصعبة، التي يتم تخزينها بالخارج من أجل شراء ‘’فيلات’’ وشقق فاخرة، و مهاجمة الخطوط الملكية.
ويضيف المصدر ذاته، أن اللجوء الى نقابة ربابنة دول أجنبية معادية، لو وقع الأمر بدولة أخرى لأعلنت الحرب، و اعتبر ذلك تدخلا في الشأن الداخلي، بعد مهاجمة مؤسسة استراتيجية، تحمل صفة ‘’ملكية’’.
وأشار المصدر ذاته، أن الربابنة الذين لا يملون من مهاجمة الخطوط الملكية، تحصلوا على تعويضات مالية كبيرة تراوحت بين 400 و 600 مليون سنتيم، بالإضافة الى رفضهم للحوار مع الخطوط الملكية، في سياق يتسم بالأزمة العالمية جراء فيروس كورونا