زنقة 20 | متابعة
قال الشيخ محمد الفيزازي، إنه حين أعلن عن عقيدته شتمه من وصفهم ب”الملاحدة والعلمانيون”، وإنه لما عبر عن وطنيته شتمه من وصفهم ب”الاوباش والخونة”.
وأضاف الفيزازي في تدوينة نشرها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أنه حين أعلن عن الاعتدال شتمه من وصفهم ب”التكفيريون والمتطرفون”.
وتابع، إنه لما أعلن عن السنة تعرض للشتم ممن وصفهم ب”المبتدعة والشيعة والروافض”، بالاضافة الى أنه حين أعلن عن تشبثه بالوحدة شتمه من صفهم ب”الانفصاليون”.
ولم يقف الشيخ الفيزازي، عند هذا الحد من النعوت فحسب، بل مضى يقول:” كثر الشتم و السباب. ولا يضر السحاب نبح الكلاب” ليختم تدوينته ب”الله الوطن الملك .. ومن لم يعجبه الحال يرحل”.