زنقة 20 | متابعة
كشفت تقارير جزائرية عن مقتل قائد الدرك الوطني الجزائري اللواء علي ولحاج.
🔴#عااااااااجل:
مقتل قائد الدرك الوطني الجزائري اللواء: "علي ولحاج"
في التفجير الذي كان قد استهدف قصر المرادية بسيارة مفخخة وتزامن مع خروج سيارة من داخل القصر الجمهوري الجزائري ولم يعرف أنداك من الشخص المستهدف ومن كان يستقل السيارة. pic.twitter.com/LTEk4hWyVz— 🌅الشروق_INTELLIGENCE (@INTLGENCE) September 17, 2024
و نقلت صفحة الشروق INTELLIGENCE على موقع X : “مقتل قائد الدرك الوطني الجزائري اللواء: “علي ولحاج”في التفجير الذي كان قد استهدف قصر المرادية بسيارة مفخخة وتزامن مع خروج سيارة من داخل القصر الجمهوري الجزائري ولم يعرف أنداك من الشخص المستهدف ومن كان يستقل السيارة.
تأكيد لما نشرناه بالأمس عن تفجيرات بسيارات مفخخة بالجزائر.
خبر عاجل | تصفية قائد الدرك الجزائري 🇩🇿 علي ولحاج أمام قصر المرادية ، بعدما كان المستهدف هو الجنرال السعيد شنقريحة (سيارته) لكن العملية لم تتم بنجاح وراح ضحيتها الصديق الحميم للرئيس عبدالمجيد تبون…..طريق الكابرانات كحلة pic.twitter.com/8oeAfyISAn— Mouraaad es samri (@MouraaadS) September 17, 2024
من جهته كتب المحلل السياسي والأستاذ الجامعي، “منار اسليمي”، أن الجزائر عاشت أمس الثلاثاء على وقع حادث تصفية الكابران الكبير، قائد الدرك الجزائري “يحيى علي والحاج”، عقب تفجير سيارته أمام قصر المرادية.
وقال “اسليمي” في تغريدة على حسابه بموقع X: “الهجوم كان يستهدف قائد الأركان شنقريحة السعيد شنقريحة”، مشيرا إلى أن: “هذه العملية تأتي ساعات بعد تنصيب تبون رئيسا للجزائر لولاية ثانية”، قبل أن يؤكد أن: “هناك جناح في الجيش حاول تكرار سيناريو تصفية القايد صالح مباشرة بعد تنصيب تبون في الولاية الأولى”.
و أوضح السليمي المتتبع للشأن الجزائري، أن المصادر التي سربت الخبر، تقول أن الموكب الذي جرى فيه تفجير سيارة قائد الدرك كان فيه شنقريحة الذي نقل فورا إلى مكان آخر.