تسليط الكاميرات على الطفل ياسين الناجي من الزلزال يحرج نادي الرجاء

زنقة 20 | متابعة

لم يكن الطفل ياسين، يدري بأن تبنيه من طرف فريق الرجاء الرياضي ، بعد نجاته من زلزال الحوز ، سيتحول إلى جحيم.

ومنذ إعلان النادي، تبني الشاب ياسين الذي فقد والديه في الزلزال المدمر، تحولت حياته إلى فضاء مستباح من قبل كاميرات هواتف المسؤولين في النادي، ووسائل اعلام، في الوقت الذي كان على ادارة النادي حماية الطفل من الكاميرات و إدماجه سريعا في الدراسة.

و انتقد نشطاء على الانترنت، تحويل الطفل ياسين الى “ماركة” اعلامية في الوقت الذي يجب تقديم المساعدة النفسية له و دمجه في أقسام الدراسة و النشاط الرياضي التابع للنادي.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد