زنقة 20 . متابعة
عاد الشيخ السلفي والمعتقل السابق “محمد الفيزازي” لمخاطبة الناشط والكاتب الأمازيغي “أحمد عصيد” داعياً إياه إلى التوبة في شهر رمضان .
ووصف “الفيزازي” عصيد بالملحد قائلاً ” سئمت من مطالبة عصيد ” الملحد “للتوبة ، لكنه أبى ، فقد أساء إلى المغاربة كافة ، وإلى ثوابتهم بما في ذلك أجداد ملك البلاد”.
وأضاف “الفيزازي” على متن تدوينة فايسبوكية قائلاً “و الآن مازلت ملحا في طلبي له باللتوبة ؛؛ يا عصيد ، يا أخي في الإنسانية ؛ لا تضيع الفرصة، فهذا شهر التوبة و الغفران، سارع إلى مغفرة من ربك و جنة عرضها كعرض السماء و الأرض أعدت للمتقين” .
من اللازم أن يثوب الفزازي هو الأول ثم بعد ذلك يثوب عصيد…كلاهما يبحث لنفسه عن الثروة و يعيش من الريع.
رحم الله الفقهاء و المفكرين الذين يقرؤون القصائد، و يؤلفون في الأدب، و يفهمون في الطب، و يشتغلون مثل باقي الناس ليكسبوا قوت يومهم.