لقجع يطيح بالعجرفة الجزائرية بالضربة القاضية.. معلقون: إنفانتينو و موتسيبي مفوضون قضائيون شهود على الفضيحة

زنقة 20 ا الرباط

عبر العديد من المغاربة على مواقع التواصل الإجتماعي عن إعجابهم بطريقة تعامل رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، فوزي لقجع، مع التعنت والعجرفة الجزائرية في قضية مشاركة المنتخب الوطني المحلي في بطولة الشان المقامة في قسنطينة.

وكتب ناشط مغربي بموقع الفايسبوك ” سواء شارك المغرب أو لم يشارك في الشان، لقجع دار ضربة معلم بلا غوات بلا معيور بلا عيب .. العالم شاهِد على أن المغرب ماعندوش مشكل مع الآخرين .. فقط لا غير !”.

وقال أحد النشطاء المغاربة في موقع التواصل فيسبوك “فوزي لفجع أراد إيصال صورة للعالم ولأكبر مسؤول بالفيفا أن المغرب مستعد للمشاركة في “الشان” لآخر لحظة وبكل إصرار.. لكن الجزائر تواصل إقحام السياسة في الرياضة و هذا خطير على حاضر َمستقبل الكرة”.

وأضاف “الرسالة وصلت.. حقق القجع فوزا جديدا للديبلوماسية المغربية.. انتهت القصة”. فيما كتب آخر “خدمة نقية دار لقجع بلاصداع بلا غوات أحرج نظام الكابرانات”.

وفي تعليق ساخر قال معلق آخر “للأسف الجامعة الملكية المغربية ضيعت على اللاعبين الصغار الأقل من 23 فرصة تجربة رحلة عبر الزمن لرؤية أجواء ثمانينات القرن الماضي و فرصة تذوق الميلفاي فبلاد الكابرانات و تجربة ركوب حافلات السجناء … كل التضامن مع اللاعبين”.

وكتب معلق مغربي “القجع مغربي مقطر، جاب لاعبي المنتخب للمطار زعما راه حنا واجدين كنتسناو غير الترخيص من هوك، هو نفس المطار لي هبط فيه رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم”.

وقال ناشط مغربي “السيد فوزي القجع كيشهد المسؤولين ديال الفيفا والكاف على جورة الكابرانات”، فيما كتب آخر” لقجع مرغ أنف النظام الجزائري في التراب”.

وكتب آخر “اقسم بالله يلا القجع معلم…المطار على قدو خلا انفينتينو يدوز قدام لاعبي المنتخب لي كايساينو الترخيص باش يسافرو للجزائر ويسلم عليهم ..هاهما واجدين ناضيين باغيين يشاركو لكن الغالب الله الجزائر ماخلاتهومش ودخلات السياسة فالرياضةواشفتي اخاي انفينتينو مع من حشرنا الله فالجوار”.

يذكر أن فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قال في تصريح للصحافة، إنه “يتأسف لعدم مشاركة المنتخب الوطني لأقل من 23 سنة، في نهائيات كأس إفريقيا للمحليين، بسبب عدم التوصل بترخيص لطائرة المنتخب الوطني التابعة للخطوط الملكية المغربية بالتوجه مباشرة إلى قسنطينة”.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد