إغلاق السوق البلدي بابن الطيب إقليم الدريوش منذ 2012 و الرئيس “يتلذذ” بمعاقبة الساكنة

زنقة 20 | متابعة

من مركب تجاري في موقع استراتيجي استنزف الملايين، إلى بؤرة سوداء ؛ هذا هو حال السوق البلدي النموذجي بجماعة ابن الطيب إقليم الدريوش، الذي لم يكتب له فتح أبوابه إلى حدود اليوم رغم بنائه منذ ما يزيد عن عقد من الزمن.

و رغم سخط الفعاليات المحلية، و مطالب السكان بضرورة التعجيل بفتح السوق البلدي ، لكن دون جدوى، ولا شيء تغير باستثناء اهتراء التجهيزات في ظل تعنت رئيس الجماعة الذي تربع على الكرسي لعقود طويلة.

و يطالب تجار متضررون من هدم محلاتهم في وقت سابق ، بضرورة فتح السوق البلدي ، وتدخل عامل الإقليم للحسم في الأمر في ظل تعنت رئيس الجماعة.

و قال أحد هؤلاء، أن فتح السوق أضحى ضرورة ملحة في الوقت الراهن أمام النمو الديمغرافي المتواصل لساكنة المنطقة وما يصاحبه من ارتفاع في عدد الباعة المتجولين الذين يعرضون سلعهم على الطرقات وفي ظروف مزرية.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد