زنقة 20 . الرباط
وصلت حدة التشنج بين كل من رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم “فوزي لقجع” و مدرب المنتخب الوطني “بادو الزاكي” الى الباب المسدود، بعدما أعلن الأول أن “الزاكي” أمامه شرط أخير للبقاء على رأس الادارة التقنية للمنتخب.
وحسب “لقجع” فان “الزاكي” أصبح مُلزماً بالفوز ذهابا وإيابا أو إقالته والحصول على ست نقاط في مبارتيه المقبلتين ضد الرأس الأخضر ضمن التصفيات المؤهلة لكأس افريقيا للأمم التي تستضيفها الغابون في 2016.
ورَبَط “لقجع” بكل حزم في استمرار “الزاكي” في منصبه، بفوزه على منتخب “الرأس الأخضر” ذهابا وإيابا.
وكان “لقجع” قد توصل بتقرير ناري أعده “البوشحاتي” حول المدرب الوطني، قبل أن يعمد رئيس الجامعة الى اعطاءفرصة أخرى للمدرب الدي يحصل شهرياً على ملايين السنتيمات دون أن يُحقق أية نتيجة ايجابية تُفرح المغاربة، أخرها الأداء الباهت أمام منتخب غينيا الاستوائية.
لمادا لا تتعاملون مع المدلابين الاجانب بهده الطريقة او انهم نصارى نحترمهم.مسؤولين اخر الزمن اللهم ابن الوطن ويستفيدمن مال الشعب او اجنبي اكلنا واكل رحبتنا وبدون نتيجة احسن انجاز مند 2003 هوالدي قدمفي 2004 .
المهم حنا لن نربح كاس العالم لن نربحه اين هي المشكلة ان بقي مدرب على راس المجموعو كان الزاكي او غيره المهم اطار مغربي فلوسنا تبقى عندنا