“صلاح عبد السلام” يتمرد على سجانيه في فرنسا بعد اكتشافه لكاميرات داخل زنزانته

زنقة 20 . متابعة

ذكرت مجموعة من الصحف الفرنسية أن صلاح عبد السلام، أبرز المتهمين في التورط باقتراف هجمات باريس،دخل في حالة هستيريا من الغضب بعد اكتشافه لكاميرات مراقبة مخبأة داخل زنزانته في سجن Fleury-Mérogis ضواحي العاصمة باريس.

وكانت إدارة السجن قد عبرت عن اعتزامها تركيب كاميرات داخل الزنزانة التي سيُحتجز فيها عبد السلام بعد نقله إلى فرنسا.

و اشارت إدارة السجن إلى أن هذا الإجراء هو لمنع هروب صلاح عبد السلام والتمكن من التحقق من عدم محاولته الانتحار. وشددت إذاعة “آر تي أل” على أن وضع الكاميرات داخل الزنزانة غير مدرج في القانون الفرنسي.

والسجناء الذين يتم تصويرهم فقط هم من يعانون من أزمة انتحار ولا يمكن تصويرهم على مدار الـ24 ساعة.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد