زنقة 20 | متابعة
بعد تعيين الملك محمد السادس لرئيسها عبد الرحيم عثمون سفيرا ببولونيا، تعيش اللجنة البرلمانية المغربية-الأروبية على إيقاع منافسة حادة بين أعضائها للظفر بمنصب الرئاسة الشاغر.
كلا من النائبين والوزيرين السابقين المغضوب عليهما، الإستقلالي لحسن حداد، وزير السياحة السابق، والحركي لحسن السكوري، وزير الشباب والرياضة السابق، باتا مقتنعين بأن حضوضهما ضئيلة بسبب الغضبة الملكية التي أخرجتهما من الحكومة على خلفية ملف مشاريع ” الحسيمة منارة المتوسط” تورد “الأخبار”.
و تتجه الرياح نحو المستشار الإستقلالي فؤاد القادري، الذي يؤهله مبدأالتناوب بين غرفتي البرلمان للظفر بالمنصب المليء بالسفريات والإمتيازات.