زنقة 20. الرباط
اقترح المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي “مبادرة وطنية جديدة مندمجة للشباب المغربي”، والتي تروم تقديم حلول للانتظارات الشباب المشروعة، والتي تتجلى في حياة كريمة وفي مشاركة فعالة في دينامية التنمية. وأبرز المجلس، في تقرير أعدته لجنة مغلقة، أن الركيزة الأساسية لهذه المبادرة ستكون إعادة الثقة للشباب المغربي، بما أن إحساس انعدام الثقة لديه تجاه المجتمع بصفة عامة، هو مهم ويزداد تفاقما، مع ما يسببه هذا الإحساس من تأثيرات سلبية على سلوكهم وعلى التماسك الاجتماعي بصفة عامة.
ويقول التقرير أنه، ومن أجل رفع تحديات المستقبل، تستمد المبادرة الجديدة قوتها من وعيها التام بأن السياقات الوطنية والجهوية والدولية تمخض عنها جيل جديد من الشباب، يولون اليوم اهتماما أكبر للقيم الكونية، وللحرية، ويطمحون في تعزيز العدالة والحقوق بأوسع معانيها.
واعتبر المجلس ” أنه يجب على مجتمعنا أن يتكيف مع هذه الحقيقة الجديدة وأنه من الضروري أخذ هذا السياق الجديد بعين الاعتبار، وذلك عبر اقتراح عرض يتسم بالمصداقية ويواكب هذا الجيل الجديد من الشباب، ويكون في استمرارية مع سياسة الطفولة، ويعكس انتظاراتهم الحقيقية، قصد إستعادة ثقتهم في العائلة والمدرسة والمؤسسات التمثيلية”.
وتغطي المبادرة الجديدة، التي تستعرض الوضع الحالي والتحولات الكبيرة التي يعرفها الشباب المغربي، مختلف الميادين الاستراتيجية والمتصلة في ما بينها والأبعاد المادية واللامادية التي تميز الشباب. وتعتمد كذلك على منهج شامل، لتكون الإجراءات المتخذة لفائدة الشباب، معدة ومنفذة ومقيمة في إطار متناسق ومندمج، بمشاركة كل الفاعلين المعنيين لاسيما الفاعلين الترابيين.
وتتطلب المبادرة الجديدة المقترحة من طرف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي رغبة سياسية حقيقة، لتطبيق الاختيارات الاستراتيجية، بالاعتماد على رافعات تغيير محتملة، على المستويات المجتمعية والاقتصادية والمؤسساتية والسياسية. وتهدف المبادرة أيضا إلى تشكيل إطار مرجعي سيوجه إعداد وتنفيذ السياسات والبرامج العمومية الموجهة للشباب.
ويهدف المجلس إلى جعل هذه المبادرة الجديدة وكذا التوصيات الاستراتيجية المنبثقة عنها، موضوع نقاش وطني بين جميع الفاعلين والمفكرين، والذي سيكون نقاشا مفتوحا ومسؤولا وتشاركيا على نطاق واسع.
اولا شكرا لصاحب الجلالة
الذي نصف العائلة والطفل المغربي بقوة القانون
سيدي نزار
الاستثمار في العائلات
سيفتح آفاق وعقول كانت تحمل هم الدراسة ولقمة العيش
( الخبز صعيب) فما بالك بعائلات حرمت من ابويه لسوء الحض
لما العائلات يزاح عنها هذا الثقل
ستلتف الى رقي الدراسة والتربية واحتضان ابنائها
هذا هو مربط الفرس
انحراف الشباب سببه الهدر المرسي
والخروج للشارع فيصطاده القناصون المجرمين
فينظمون له جريمة متقنة
فيجروه الى حضيرتهم بقوة الشارع
وهناك فتياة اغتصبنا في صغرهم بجرهم للفساد وغيره
وغيره والقية معرفة بلغة الشوارع
فيصبح الطفل مرفود من العامة ويتدحرج بين الرفد والاجرام
الاجرام سببه المجرمين الكبار
لما ننقد اطفالنا ونستتمر فيهم
ونعين العائلات الفقير
ونركز على التعليمومجانيته سنخطو خطوة كبرى في بلادنا
والكل سيستفيد
والعقل والمنطق يقول اوجب الجها ضد هذه المعظلة التي تنخر بلادنا وابناءنا المغاربة
الاستثمار مند الولادة الى ان يصبح الشاب مستقرا نفسيا و عمليا وعائليا
وهذا لا ينحصر على مؤسسة دون غيرها
واجب على الكل
بدأ بالاب الى كل مسؤول عن اي مؤسسة
اعانكم الله
واعان الله امير المؤمنين
عمر زمانه
وصلنا حنانه وعطفه
الله يطول في عمر سدنا
ويحفظ ليه وليدتو
ويحفظ الله وليدات جميع المسلمين
ملحوظة
هناك اطفال محرومون من آبائهم
السجن ليس بالحل
بل جنبهم بجانب ابنائهم اكرم لهم
و مع اقتراب عيد الاضحى
هناك اسر في حاجة للمساعدة
فندائي الى المغاربة الكرام
عيد ويوم عرف ينزل رب السماوات يستقبل الدعوات ويغفر الذنوب
فهل هناك مستغفر
ومن شاري وجه ربه
ومن جامع الحسنات
ليوم البيع والشراء بالحسنات والسيئات