أخطاء قاتلة لـ ‘الرميد’ تعجل بمغادرته لوزارة العدل والحريات

زنقة 20 . سهام الفلاح

تروج أخبار مفادها أن، مصطفى الرميد، خارج أسوار وزارة العدل والحريات، والسبب ليس كما يتداوله مقربون منه الذين يزعمون أنه هو من طلب من العثماني إعفاءه.

ووفق يومية “الصباح”، فإن كل التحليلات الموضوعية والأخبار المسربة من كواليس المفاوضات تجمع، على أن الأخطاء القاتلة التي ارتكبها الرميد، وهو يقود وزارة العدل والحريات، هي التي عجلت بالإطاحة به، وأبرزها فشله في تدبير موضوع عقارات الأجانب، وموضوع خالد عليوة، الاتحادي الذي رفض الرميد أن يغادر زنزانته إلا لمدة ساعتين من أجل حضور مراسيم جنازة والدته، وهو ما تم رفضه، إذ تم تمتيعه بوقت أطول، ولم يكن ذلك في علم الوزير الذي فوجئ بالخبر يذاع في وسائل الاعلام العمومية.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد